الخميس، 13 يناير 2011

Comment peut-on connaître ALLAH et ne pas L’aimer ?

Assalamou 'alaykoum,



Comment peut-on connaître ALLAH et ne pas L’aimer ?

Comment peut-on entendre Son appel et ne pas y répondre ?

Comment peut-on connaître les profits qu’il y a à se lier à Lui, et désirer encore se lier aux autres ?

Comment peut-on goûter à la tristesse profonde de la désobéissance et ne pas chercher le plaisir qu’il y a Lui obéir ?

Comment peut-on sentir la futilité des paroles inutiles et ne pas chercher la saveur du rappel de Lui ?

Comment peut-on ressentir les souffrances des relations avec les gens et ne pas rechercher les bénédictions de revenir à Lui repentant ?

Mais le plus étonnant est tu que sais combien tu dépends de Lui, et que tu répugnes à aller vers Lui, alors que tu n’es pas hésitant à aller vers autrui, en sachant qu'autrui ne peut rien pour toi si Lui ne veut pas ce que veut autrui.



(Ibn Al-Qayyîm)

الأربعاء، 29 ديسمبر 2010

ردود أفعال غاضبة من أحزاب متطرفة بعد سماح الحكومة البلجيكية ببث البرامج الإسلامية على التلفزيون

الثلاثاء 28 ديسمبر 2010
أعلنت الحكومة البلجيكية أنه في الفترة القادمة سيتم بث برامج إسلامية على قناة "VRT", وهي قناة رسمية تابعة للحكومة الفلامنكية بـ"بلجيكا".
وأدى قرار الحكومة هذا إلى الجدل في البرلمان الفلامنكي، فقد تجددت الخطابات المعادية للإسلام والمسلمين من قبل الحزب العنصري البلجيكي "VB".
وأكد الحزب أنه يوجه أسئلته بهذا الشأن إلى "إنجريد ليتين" – رئيس الإعلام الفلامنكي - حيث إنه حين تولى منصبه هذا عام 1999 سمح للبث التلفزيوني والإذاعي الإسلامي "MTRO", وقام بكافة الإجراءات اللازمة لذلك.
وأوضح "ليتين" بالأمثلة عدم صحة المخاوف التي زعمها الحزب العنصري, مؤكدًا على حصول كل من الأرثوذكس والكاثوليك واليهود والبروتوستانت وحتى الملحدين - على حق الإذاعة في أوقات معينة من اليوم، وأعلن أن حرية الفكر تُمنح كاملة, ومع هذا يوجد مجموعة من المبادئ الواجب اتباعها, وستكون سارية على البرامج الإسلامية أيضًا.
أما "ولي يوكسال" – أحد نواب مجلس الشعب الفلامنكي - فقد تحدث باسم جماعة "الديمقراطيين المسيحيين الفلامنكيين CD&V", وبدأ حديثه منددًا بنائب مجلس شعب حزب "VB" لإهانته للدين الإسلامي, وهو دين عالمي وله أتباعه في "بلجيكا".
ومضى "يوكسال" في حديثه قائلاً: لن انحط بمستواي لأضاهيكم، لأن هذا الحق الذي أخذه المسلمون متأخرًا سيسعى لنشر صوتهم; فحتى وقتنا هذا أتيحت الفرصة للأقطاب المتطرفة لنشر بياناتها وخطاباتها في الإعلام، ومن الآن فصاعدًا سيتمكن المسلمون أيضًا من نشر أفكارهم على الشاشات.
وتستمر الآن الإعدادات من أجل البث التلفزيوني والإذاعي الإسلامي "MTRO", المنتظر بدايته في شهر سبتمبر من عام 2011 بمشيئة الله، وستكون المدة المسموح بها للمسلمين لبث برامجهم على الشاشة مقيدة نوعًا ما، بعدما تمكنوا من الحصول على حقهم الذي كان مجرد "حبر على ورق" لمدة 36 عامًا.